صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف [إخفاء]  
{وَإِن كُلّٞ لَّمَّا جَمِيعٞ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ} (32)

{ وإن كل لما جميع لدينا محضرون } أي : ما كل المخلوقات إلا مجموعون لدينا يوم القيامة في المحشر ، محضرون للجزاء والحساب .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَإِن كُلّٞ لَّمَّا جَمِيعٞ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ} (32)

{ وإن كل } :وما كل من خلق من الخلق إلا { جميع لدينا محضرون } عند البعث يوم القيامة يحضرهم ليقفوا على ما عملوا .