أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري  
{وَإِن كُلّٞ لَّمَّا جَمِيعٞ لَّدَيۡنَا مُحۡضَرُونَ} (32)

شرح الكلمات :

{ وإن كل لما جميع لدينا محضرون } أي : وإن كل الخلائق إلا لدينا محضرون يوم القيامة لحسابهم ومجازاتهم .

المعنى :

قوله تعالى : { وإن كلٌ } أي : من الأمم الهالكة وغيرها من سائر العباد { لما جميع لدينا محضرون } أي : إلا لدينا محضرون لفصل القضاء يوم القيامة فينجو المؤمنون ويهلك الكافرون .

الهداية :

من الهداية :

- تقرير المعاد والحساب والجزاء .