غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{وَأَصۡحَٰبُ ٱلۡأَيۡكَةِ وَقَوۡمُ تُبَّعٖۚ كُلّٞ كَذَّبَ ٱلرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ} (14)

1

وحديث تبع في " الدخان " . وأراد بفرعون قومه لأن المعطوف عليه أقوام { فحق وعيد } [ ص : 14 ] مثل { فحق عقاب } وفيه تسلية للنبي صلى الله عليه وسلم .

/خ45