غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{إِنَّمَآ أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخۡشَىٰهَا} (45)

1

{ إنما أنت منذر } لا تتعداه إلى العلم بالغيب الذي العلم بالساعة جزئي منه . وخص الإنذار بأهل الخشية لأنهم المنتفعون بذلك .

/خ46