تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان  
{أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ ءَامَنتُم بِهِۦٓۚ ءَآلۡـَٰٔنَ وَقَدۡ كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ} (51)

ثم إذا حل بكم ، هل تؤمنون به حين لا ينفع الإيمان ؟

عند ذاك يقال لكم على سبيل التوبيخ : الآن آمنتم به اضطرارا ، وقد كنتم تستعجلونه في الدنيا ! ! .