تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَثُمَّ إِذَا مَا وَقَعَ ءَامَنتُم بِهِۦٓۚ ءَآلۡـَٰٔنَ وَقَدۡ كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ} (51)

{ أَثمّ إذا ما وقع } أي نزل بهم وحلّ ما استعجلوه { آمنتم به } في وقت اليأس ، قيل : بالله ، وقيل : بالقرآن وصدق وعيده { الآن } إضمار تقديره وقيل لكم الآن تصدقون به { وقد كنتم به تستعجلون } تكذبون