تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان  
{وَمِنۡ حَيۡثُ خَرَجۡتَ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۖ وَإِنَّهُۥ لَلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَٰفِلٍ عَمَّا تَعۡمَلُونَ} (149)

الى أي جهة توجهت في أسفارك يا محمد ، فاستقبل المسجد الحرام . هذا هو الحق من ربك ، فاحرص عليه أنت وأمتك ، فإن الله ليس بغافل عن أعمالكم .