تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان  
{إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمۡ كُفَّارٌ أُوْلَـٰٓئِكَ عَلَيۡهِمۡ لَعۡنَةُ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَـٰٓئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ} (161)

كان ما سبق حالَ من يرضى عنهم ربهم ، أما الذين يموتون وهم كفار ولا يتوبون ، فأولئك لهم اللعنةُ الأبدية ، لعنة الله والملائكة والناس أجمعين .

إنهم مطرودون من جميع المخلوقات ، يرجون رحمة ربهم ولا يستطيع أحد أن يشفع لهم .