{ تبدون } تظهرون . { تكتمون } تسرون وتخفون .
{ ما على الرسول إلا البلاغ } النبي المبعوث فيكم ليس بمسئول عما يجرم المجرمون إنما عليه البشارة والإنذار ، وقد بشر- عليه الصلاة والسلام- وأنذر ، وأعذر وحذر ، وقام بما حمل من أمانات الدعوة ، { والله يعلم ما تبدون وما تكتمون } فالذين لم يرعوا الأمانة- أسروا بذلك أو جهروا به- هم الخاسرون ، وسواء عنده- عز وجل- من أسر القول ومن جهر به ومن هو مستخف بالليل وسارب بالنهار .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.