فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{فَيَوۡمَئِذٖ وَقَعَتِ ٱلۡوَاقِعَةُ} (15)

{ فيومئذ وقعت الواقعة ( 15 ) }

فحينئذ تحين القيامة . يقول بعض المفسرين : وقد يراد باليوم مطلق الوقت فيتسع للنفخة الأولى الثانية وتبدل الأرض غير الأرض والسموات ، وصعق الخلائق ثم بعثهم ثم حشرهم وعرضهم وحسابهم .