الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي  
{فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُواْ ٱقۡتُلُوهُ أَوۡ حَرِّقُوهُ فَأَنجَىٰهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ} (24)

ثم عاد الكلام إلى قصة إبراهيم عليه السلام فقال { فما كان جواب قومه } حين دعاهم إلى الله سبحانه { إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه } الآية