سمي المطر رجعاً ، كما سمي أوباً قال :
رَبَّاءُ شَمَّاءُ لاَ يَأْوِي لِقُلتِهَا *** إلاَّ السَّحَابُ وَإلاَّ الأوْبُ والسَّبلُ
تسمية بمصدري : رجع ، وآب ؛ وذلك أنّ العرب كانوا يزعمون أنّ السحاب يحمل الماء من بحار الأرض ، ثم يرجعه إلى الأرض . أو أرادوا التفاؤل فسموه رجعاً . وأوبا ، ليرجع ويؤب . وقيل : لأنّ الله يرجعه وقتاً فوقتاً . قالت الخنساء : كالرجع في المدجنة السارية .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.