غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلرَّجۡعِ} (11)

ثم أكد حقية القرآن الذي فيه هذه البيانات الشافية والمواعظ الوافية فقال { والسماء ذات الرجع } أي المطر لأن الله يرجعه وقتاً فوقتاً على سبيل التفاؤل أو زعماً منهم أن السحاب يحمل الماء من البحار ثم يرجعها إليها .

/خ17