تفسير الأعقم - الأعقم  
{۞وَيَسۡتَنۢبِـُٔونَكَ أَحَقٌّ هُوَۖ قُلۡ إِي وَرَبِّيٓ إِنَّهُۥ لَحَقّٞۖ وَمَآ أَنتُم بِمُعۡجِزِينَ} (53)

{ ويستنبئونك } أي يستخبرون ويطلبون منك الخبر يا محمد ما جئت به من النبوءات والقرآن والشرائع ، وقيل : ما تعدنا به من البعث والقيامة { قل } يا محمد { إي وربي إنَّه لحق } أي كائن لا شك فيه ، قوله تعالى : { وما أنتم بمعجزين } يعني ما أنتم بفائتين ، وقيل : غالبين