تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعۡضَ ٱلَّذِي نَعِدُهُمۡ أَوۡ نَتَوَفَّيَنَّكَ فَإِلَيۡنَا مَرۡجِعُهُمۡ ثُمَّ ٱللَّهُ شَهِيدٌ عَلَىٰ مَا يَفۡعَلُونَ} (46)

{ وأما نرينك بعض الذي نعدهم } في الدنيا { أو نتوفينك } فنحن نريك في الآخرة { ثم الله شهيد على ما يفعلون } فهو يعاقبهم على ذلك