تفسير الأعقم - الأعقم  
{مَن كَانَ يُرِيدُ ٱلۡحَيَوٰةَ ٱلدُّنۡيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيۡهِمۡ أَعۡمَٰلَهُمۡ فِيهَا وَهُمۡ فِيهَا لَا يُبۡخَسُونَ} (15)

{ من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوفِّ إليهم } نوصل إليهم أجور أعمالهم وافية كاملة من غير بخس في الدنيا وهو ما يرزقون فيها من الصحة والرزق ، وقيل : هم أهل الرياء ، وعن أنس : هم اليهود والنصارى ، وقيل : هم الذين جاهدوا مع رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من المنافقين