{ وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل } الآية ، نزلت في المشركين حين قالوا : أن محمداً يسخر بأصحابه ، يأمرهم اليوم بأمر وينهاهم عنه غداً ، ما هو يقوله إلاَّ من تلقائه ، فنزلت الآية ، { وإذا بدّلنا آية مكان آية } ، يعني : نسخنا حكم آية أخرى ؛ لما في النسخ من المصلحة ، وقيل : إذا نسخنا آية فرفعنا تلاوتها وحكمها بآية ، وقيل : هي الشريعة التي كانت معمولاً بها في أهل الكتب المتقدمة . { بل أكثرهم لا يعلمون } أن الله أعلم بالمصالح .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.