تفسير الأعقم - الأعقم  
{ٱنظُرۡ كَيۡفَ فَضَّلۡنَا بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ وَلَلۡأٓخِرَةُ أَكۡبَرُ دَرَجَٰتٖ وَأَكۡبَرُ تَفۡضِيلٗا} (21)

{ انظر } يا محمد أو أيها السامع { كيف فضلنا بعضهم على بعض } ، قيل : في الرزق باغناء بعضهم وافقار آخرين ، وأصح قوم وأسقم قوم آخرين { وللآخرة أكبر درجات وأكبر تفضيلاً }