تفسير الأعقم - الأعقم  
{ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡحَقُّ لِلرَّحۡمَٰنِۚ وَكَانَ يَوۡمًا عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ عَسِيرٗا} (26)

قوله تعالى : { الملك يومئذ الحق للرحمان } خالصاً { وكان يوماً على الكافرين عسيراً } لأنهم يودون إلى النار موئدة لا فرح لهم .