تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَكَذَٰلِكَ جَعَلۡنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوّٗا مِّنَ ٱلۡمُجۡرِمِينَۗ وَكَفَىٰ بِرَبِّكَ هَادِيٗا وَنَصِيرٗا} (31)

بيّن حال الأنبياء قبله وما نالهم من قومهم تسلية له فقال سبحانه : { وكذلك جعلنا لكل نبي عدوَّاً من المجرمين } كما جعلنا لك عدوّاً ، ومعنى جعلنا : حكمنا بأنهم أعداء للأنبياء

{ وكفى بربك هادياً ونصيراً } يعني كفاية لك هادياً ونصيراً .