تفسير الأعقم - الأعقم  
{قُلۡ إِن تُخۡفُواْ مَا فِي صُدُورِكُمۡ أَوۡ تُبۡدُوهُ يَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُۗ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ} (29)

{ قل إن تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه } من ولاية الكفار وغيرها مما لا يرضاه الله تعالى { يعلمه الله } ولم يخف عليه وهو الذي { يعلم ما في السموات وما في الأرض } لا يخفى عليه شيء منه قط ، ولا يخفى عليه سركم وعلانيتكم { والله على كل شيء قدير } قادر على عقوبتهم .