تفسير الأعقم - الأعقم  
{يَوۡمَ تَجِدُ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا عَمِلَتۡ مِنۡ خَيۡرٖ مُّحۡضَرٗا وَمَا عَمِلَتۡ مِن سُوٓءٖ تَوَدُّ لَوۡ أَنَّ بَيۡنَهَا وَبَيۡنَهُۥٓ أَمَدَۢا بَعِيدٗاۗ وَيُحَذِّرُكُمُ ٱللَّهُ نَفۡسَهُۥۗ وَٱللَّهُ رَءُوفُۢ بِٱلۡعِبَادِ} (30)

قوله تعالى : { يوم تجد } منصوب بتَود والضمير في بينه إلى اليوم أي يوم القيامة حين تجد { كل نفس } خيرها وشرّها حاضرين يتمنى { لو أن بينها وبينه أمداً بعيداً } { والله رؤوف بالعباد } ، وعن الحسن من رأفته بهم أن حذّرهم نفسه .