تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَقَدۡ أُوحِيَ إِلَيۡكَ وَإِلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكَ لَئِنۡ أَشۡرَكۡتَ لَيَحۡبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡخَٰسِرِينَ} (65)

{ ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك } من الأنبياء ، وقيل : من الأمم على لسان الأنبياء { لئن أشركت ليحبطن عملك } ، قيل : ذكر النبي والمراد غيره ، وقيل : أراد المبالغة والزجر عن الشرك { ولتكونن من الخاسرين } من جملة الخاسرين الذين خسروا أنفسهم