تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَن يَعۡمَلۡ سُوٓءًا أَوۡ يَظۡلِمۡ نَفۡسَهُۥ ثُمَّ يَسۡتَغۡفِرِ ٱللَّهَ يَجِدِ ٱللَّهَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا} (110)

{ ومن يعمل سوءاً أو يظلم نفسه } قوله سوءاً قبيحاً متعدياً يسوء به غيره كما فعل طعيمة ، وقيل : من يعمل سوءاً من ذنب دون الشرك أو يظلم نفسه بالشرك وهذا نعت لطعيمة على الاستغفار والتوبة ، وقيل : يظلم نفسه بما يختص به كالحلف الكاذب