تفسير الأعقم - الأعقم  
{أَوَلَمۡ يَتَفَكَّرُواْۗ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍۚ إِنۡ هُوَ إِلَّا نَذِيرٞ مُّبِينٌ} (184)

{ أو لم يتفكروا ما بصاحبهم } وهو محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) { من جنة } من جنون لأنهم قالوا : شاعر مجنون { إن هو إلاَّ نذير مبين } مخوف