تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَإِن يُرِيدُوٓاْ أَن يَخۡدَعُوكَ فَإِنَّ حَسۡبَكَ ٱللَّهُۚ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَيَّدَكَ بِنَصۡرِهِۦ وَبِٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (62)

{ وان يريدوا أن يخدعوك } ، قيل : بنو قريظة ، وقيل : سائر الكفار { فإن حسبك الله } أي كافيك كما أيدك بالملائكة والمؤمنين