الكشف والبيان في تفسير القرآن للثعلبي - الثعلبي  
{وَإِن يُرِيدُوٓاْ أَن يَخۡدَعُوكَ فَإِنَّ حَسۡبَكَ ٱللَّهُۚ هُوَ ٱلَّذِيٓ أَيَّدَكَ بِنَصۡرِهِۦ وَبِٱلۡمُؤۡمِنِينَ} (62)

{ وَإِن يُرِيدُواْ أَن يَخْدَعُوكَ } يغدروا ويمكروا بك ، قال مجاهد : يعني قريظة { فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ } كافيك الله { هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ } قال السدّي : يعني الأنصار