{ على بينة } أي على حجة ظاهرة . { إن أريد } أي ما أريد . { ما استطعت } أي ما دمت أستطيع الإصلاح . { وإليه أنيب } أي وإليه أرجع . يقال أناب ينيب إنابة أي رجع وتاب .
قال : يا قوم أرأيتم إن كنت على حجة واضحة من ربي ، وهي النبوة ، ورزقني منه رزقا حلالا ، فهل يسوغ لي مع هذه النعم الجزيلة أن أتقاعس عن تنفيذ أمره وتبليغ وحيه ؟ ولست أريد أن آتي ما أنهاكم عنه لأستبد به دونكم . ما أريد إلا الإصلاح جهد استطاعتي ، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.