المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَأُتۡبِعُواْ فِي هَٰذِهِۦ لَعۡنَةٗ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ بِئۡسَ ٱلرِّفۡدُ ٱلۡمَرۡفُودُ} (99)

تفسير الألفاظ :

{ وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة } أي وجعلت اللعنة تتبعهم . { بئس الرفد المرفود } أي بئس العون المعان ، أو بئس العطاء المعطى . يقال رفده يرفده رفدا أعانه أو أعطاه .

تفسير المعاني :

واتبعناهم في هذه الدنيا لعنة ، ويوم القيامة ، فبئس العطاء الممنوح .