المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{فَلَوۡلَآ أُلۡقِيَ عَلَيۡهِ أَسۡوِرَةٞ مِّن ذَهَبٍ أَوۡ جَآءَ مَعَهُ ٱلۡمَلَـٰٓئِكَةُ مُقۡتَرِنِينَ} (53)

تفسير الألفاظ :

{ أسورة } جمع سوار وهو حلية توضع في معصم اليد . { مقترنين } أي مقرونين به يعينونه .

تفسير المعاني :

فهلا ألقى عليه أساور من ذهب – وكان من عادتهم أن يلبسوا ملوكهم أساور – أو جاء معه الملائكة يعينونه ويصدقونه ؟