{ أحصنت } أي جعلته حصينا . { بكلمات ربها } أي بصحفه المنزلة . أو بما أوحى إلى أنبيائه . { وكتبه } أي بجنس الكتب المنزلة . { القانتين } أي المواظبين على الطاعة . فعله قنت يقنت قنوتا .
واذكر مريم بنت عمران التي حفظت نفسها من عبث الرجال بكرامتها ، فنفخنا فيها من روحنا – وهو أعلم كيف نفخ – وصدقت بكلمات ربها وكتبه ، وكانت من المواظبين على الطاعة .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.