أي مطعون من الطاعون . وَيقال : إنها كلمة فيها مِعراض ، أي إنه كلّ من كان في عنقه الموت فهو سَقيم ، وإن لم يكن به حين قالها سُقْم ظاهر . وهو وجه حسن . حدَّثنا أبو العَبَّاس قال حدثنا محمد قال حدثنا الفراء قال حدثني يحيى بن المهلّب أبو كُدَينة عن الحَسَن ابن عُمارة 159 ب عن المِنهال بن عمرو عن سَعيد بن جُبَيرٍ عن ابن عبّاس عن أُبَىّ بن كعب الأنصاريّ في قوله { لا تُؤَاخِذْنِي بِما نَسِيتُ } قال : لم ينس ولكنها من معاريض الكلام وقد قال عُمَر في قوله : إنّ في مَعَاريض الكلام لَما يُغنينا عن الكذب .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.