أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡأَحۡيَآءُ وَلَا ٱلۡأَمۡوَٰتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُسۡمِعُ مَن يَشَآءُۖ وَمَآ أَنتَ بِمُسۡمِعٖ مَّن فِي ٱلۡقُبُورِ} (22)

شرح الكلمات :

{ وما يستوي الأحياء ولا الأموات } : فكذلك لا يستوي المؤمنون والكافرون .

{ وما أنت بمسمع من في القبور } : أي فكذلك لا تسمع الكافر فإنهم كالأموات .

/ذ22

/د19

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡأَحۡيَآءُ وَلَا ٱلۡأَمۡوَٰتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُسۡمِعُ مَن يَشَآءُۖ وَمَآ أَنتَ بِمُسۡمِعٖ مَّن فِي ٱلۡقُبُورِ} (22)

{ وما يستوي الأحياء ولا الأموات } يعني المؤمنين والكفار { إن الله يسمع من يشاء } فينتفع بذلك { وما أنت بمسمع من في القبور } يعني الكفار شبههم بالأموات أي كما لا يسمع أصحاب القبور كذلك لا يسمع الكفار