{ فأثرن به نقعا } هذه الجملة معطوفة على العاديات وما بعده ؛ لأنه في تقدير التي تعدو ، والنقع الغبار ، والضمير المجرور للوقت المذكور ، وهو الصبح ، فالباء ظرفية ، أو للمكان الذي يقتضيه المعنى ، فالباء أيضا ظرفية ، أو للعدو وهو المصدر الذي يقتضيه العاديات ، فالباء سببية ، ومعنى أثرن حركن ، والضمير الفاعل للإبل أو للخيل : أي : حركن الغبار عند مشيهن .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.