قوله تعالى : { فأثرن به نقعاً } ويقال هي الإبل ترجع من عرفات إلى مزدلفة ، ثم يرجعن إلى منى ، ويذبح هناك ، ويقسم الخمر ، ويوجد اللحم ، كأنهم أغاروها { فأثرن به نقعاً } يعني : هيّجن بالوادي غباراً حين يرجعون من مزدلفة إلى منى ، وقوله تعالى { به } كناية عن الوادي ، فكأنه يقول ( فأثرن بالوادي نقعاً ) ، أي غباراً .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.