التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي  
{قَالُواْ يَٰصَٰلِحُ قَدۡ كُنتَ فِينَا مَرۡجُوّٗا قَبۡلَ هَٰذَآۖ أَتَنۡهَىٰنَآ أَن نَّعۡبُدَ مَا يَعۡبُدُ ءَابَآؤُنَا وَإِنَّنَا لَفِي شَكّٖ مِّمَّا تَدۡعُونَآ إِلَيۡهِ مُرِيبٖ} (62)

{ قد كنت فينا مرجوا } أي : كنا نرجو أن ننتفع بك حتى قلت ما قلت ، وقيل : المعنى : كنا نرجو أن تدخل في ديننا .