التسهيل لعلوم التنزيل، لابن جزي - ابن جزي  
{فَكَيۡفَ إِذَا جَمَعۡنَٰهُمۡ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِ وَوُفِّيَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ} (25)

{ فكيف إذا جمعناهم } أي : كيف يكون حالهم يوم القيامة ، والمعنى تهويل واستعظام لما أعد لهم .