المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{فَكَيۡفَ إِذَا جَمَعۡنَٰهُمۡ لِيَوۡمٖ لَّا رَيۡبَ فِيهِ وَوُفِّيَتۡ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ} (25)

تفسير الألفاظ :

{ لا ريب فيه } لا شك فيه .

تفسير المعاني :

فكيف الحال يكون إذا جمعناهم ليوم القيامة وهو لا شك فيه ووفيت كل نفس جزاء ما عملته من خير وشر بالقسطاس المستقيم ؟