الهداية إلى بلوغ النهاية لمكي بن ابي طالب - مكي ابن أبي طالب  
{وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاعِمَةٞ} (8)

ثم وصف الله أهل الجنة ونعمهم بعد {[75237]} وصفه لأهل النار وعذابهم فقال تعالى : ( وجوه يومئذ ناعمة )

أي ( غضرة ) {[75238]} نضرة {[75239]} ينعمها الله {[75240]} ، وهم أهل الإيمان باله والعمل بطاعته .


[75237]:أ: يعني.
[75238]:ساقط من أ.
[75239]:أ: ناضرة.
[75240]:انظر: جامع البيان 30/163.