{ يومئذ يتبعون الداعي } يعنى صوت الملك الذي هو قائم على صخرة بيت المقدس ، وهو إسرافيل عليه السلام ، حين ينفخ في الصور ، يعنى في القرن ، لا يزيغون ولا يروغون عنه يمينا ولا شمالا ، يعنى لا يميلون عنه ، كقوله سبحانه : { . . . تبغونها عوجا . . . } [ آل عمران :99 ] يعنى زيغا وهو الميل { لا عوج له } يعنى عنه ، يستقيمون قبل الصوت نظيرها { . . . ولم يجعل له عوجا . . . } [ الكهفك1 ] { وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا } آية ، إلا خفيا من الأصوات مثل وطء الأقدام .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.