التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر  
{قُلۡ أَتُحَآجُّونَنَا فِي ٱللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمۡ وَلَنَآ أَعۡمَٰلُنَا وَلَكُمۡ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَنَحۡنُ لَهُۥ مُخۡلِصُونَ} (139)

{ قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ }

قل – يا محمد لأهل الكتاب- : أتجادلوننا في توحيد الله والإخلاص له ، وهو رب العالمين جميعًا ، لا يختص بقوم دون قوم ، ولنا أعمالنا ولكم أعمالكم ، ونحن لله مخلصو العبادة والطَّاعة لا نشرك به شيئًا ، ولا نعبد أحدًا غيره .