{ فإذا هم بالساهرة } أي على ظهر الأرض أحياء .
قال ابن جرير{[7338]} والعرب تسمي الفلاة ووجه الأرض ساهرة ( قال ) وأراهم سموا ذلك بها لأنه فيه نوم الحيوان وسهرها فوصف بصفة ما فيه وقيل لأن السراب يجري فيها من قولهم ( عين ساهرة ) للتي يجري ماؤها وفي ضدها نائمة والسهر على الأول بمعناه المعروف والتجوز في الإسناد .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.