تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُواْ ٱقۡتُلُوهُ أَوۡ حَرِّقُوهُ فَأَنجَىٰهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ} (24)

فما كان جوابُ قوم إبراهيم على هذا الحوار العظيم إلا الإمعان في الكفر ، وقالوا : اقتلوا إبراهيم أو احرقوه في النار ، فأنجاه الله من النار وجعلها بردا وسلاما ، وإن في ذلك لدلائل واضحة لمن يصدق بالله .

 
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُواْ ٱقۡتُلُوهُ أَوۡ حَرِّقُوهُ فَأَنجَىٰهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ} (24)

ثم عاد الكلام إلى قصة إبراهيم عليه السلام فقال { فما كان جواب قومه } حين دعاهم إلى الله سبحانه { إلا أن قالوا اقتلوه أو حرقوه } الآية