قوله : { لكُلّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ } أي لكل شيء وقت يقع فيه . والنبأ : الشيء الذي ينبأ عنه . وقيل المعنى : لكل عمل جزاء . قال الزجاج : يجوز أن يكون وعيداً لهم بما ينزل بهم في الدنيا . وقال الحسن : هذا وعيد من الله للكفار ، لأنهم كانوا لا يقرّون بالبعث { وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ } ذلك بحصوله ونزوله بهم ، كما علموا يوم بدر بحصول ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يتوعدهم به .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.