{ عذراً أو نذراً } مصدران من عذر إذا محا الإساءة ، ومن أنذر إذا خوّف على فعل كالكفر والشكر . ويجوز أن يكون جمع عذير بمعنى المعذور ، وجمع نذير بمعنى الإنذار ، وبمعنى العاذر والمنذر . ونصبهما إمّا على البدل من ذكراً على الوجهين الأوّلين أو على المفعول له ، وإمّا على الوجه الثالث ، فعلى الحال بمعنى عاذرين أو منذرين . وقرأ { أو نذراً } نافع وابن كثير وابن عامر وشعبة بضم الذال والباقون بسكونها .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.