فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{لِلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡأٓخِرَةِ مَثَلُ ٱلسَّوۡءِۖ وَلِلَّهِ ٱلۡمَثَلُ ٱلۡأَعۡلَىٰۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡحَكِيمُ} (60)

{ مَثَلُ السوء } ، صفة السوء : وهي الحاجة إلى الأولاد الذكور ، وكرهة الإناث ، ووأدهن خشية الإملاق ، وإقرارهم على أنفسهم بالشح البالغ ، وَلِلَّهِ المثل الأعلى } وهو الغني عن العالمين ، والنزاهة عن صفات المخلوقين ، وهو الجواد الكريم .