فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{وَأَوۡفُواْ ٱلۡكَيۡلَ إِذَا كِلۡتُمۡ وَزِنُواْ بِٱلۡقِسۡطَاسِ ٱلۡمُسۡتَقِيمِۚ ذَٰلِكَ خَيۡرٞ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِيلٗا} (35)

وقرىء «بالقسطاس » بالضم والكسر ، وهو القرسطون . وقيل : كل ميزان صغر أو كبر من موازين الدراهم وغيرها { وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً } وأحسن عاقبة ، وهو تفعيل ، من آل إذا رجع ، وهو ما يؤول إليه .