الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي - الواحدي [إخفاء]  
{وَأَنَّا لَمَّا سَمِعۡنَا ٱلۡهُدَىٰٓ ءَامَنَّا بِهِۦۖ فَمَن يُؤۡمِنۢ بِرَبِّهِۦ فَلَا يَخَافُ بَخۡسٗا وَلَا رَهَقٗا} (13)

وقوله { فلا يخاف بخسا } أي نقصا { ولا رهقا } أي ظلما والمعنى لا نخاف أن ينقص من حسناته ولا أن يزاد في سيئاته

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{وَأَنَّا لَمَّا سَمِعۡنَا ٱلۡهُدَىٰٓ ءَامَنَّا بِهِۦۖ فَمَن يُؤۡمِنۢ بِرَبِّهِۦ فَلَا يَخَافُ بَخۡسٗا وَلَا رَهَقٗا} (13)

{ وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَى آمَنَّا بِهِ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلا يَخَافُ بَخْساً وَلا رَهَقاً ( 13 ) }

وإنا لما سمعنا القرآن آمنَّا به ، وأقررنا أنه حق مِن عند الله ، فمن يؤمن بربه ، فإنه لا يخشى نقصانًا من حسناته ، ولا ظلمًا يلحقه بزيادة في سيئاته .