تفسير الأعقم - الأعقم  
{يَقۡدُمُ قَوۡمَهُۥ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ فَأَوۡرَدَهُمُ ٱلنَّارَۖ وَبِئۡسَ ٱلۡوِرۡدُ ٱلۡمَوۡرُودُ} (98)

{ وبئس الورد المورود } أي بئس المنزل الموصول إليه ، وقيل : بئس المدخل لمن دخله