تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَآ أَنفَقۡتُم مِّن نَّفَقَةٍ أَوۡ نَذَرۡتُم مِّن نَّذۡرٖ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَعۡلَمُهُۥۗ وَمَا لِلظَّـٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٍ} (270)

{ وما أنفقتم من نفقة } في سبيلي أو سبيل الشيطان { أو نذرتم من نذر } في طاعة الله أو معصيتِه { فإن الله يعلمه } أي لا يخفى عليه ذلك وهو مجازيكم عليه ، وروي أنهم سألوا الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فقالوا : أصدقة السر أفضل أم صدقة العلانية فنزل